ومن المتوقع أن يصبح كوب، وهو شريك في مؤسسة هوغان لافيلز للمحاماة في واشنطن، وسيطا بين البيت الأبيض والكونغرس، وكذلك مع محامين فيما تتواصل التحقيقات في صلات بين حملة ترامب الانتخابية بروسيا.

ويجري محقق اتحادي خاص وعدد من لجان الكونغرس تحقيقات فيما قالت عنه أجهزة مخابرات أميركية إنه تدخل من روسيا في الانتخابات الرئاسية العام الماضي وصلات محتملة بين مسؤولين روس وحملة ترامب الانتخابية.

ونفت موسكو أي تدخل في الانتخابات ونفى الرئيس أي تواطؤ مع روسيا.

وكان المحامي إميت فلود آخر شخص يشغل منصبا مماثلا لمنصب كوب عندما عمل مع إدارة جورج دبليو. بوش للرد على تحقيقات يجريها الكونغرس.