برزة – شبوه نت https://www.shabwah.net الاخبارية Sun, 21 May 2017 12:39:19 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.0.8 https://i0.wp.com/www.shabwah.net/wp-content/uploads/2021/08/cropped-favicon.png?fit=32%2C32&ssl=1 برزة – شبوه نت https://www.shabwah.net 32 32 182386342 الدفعة الثالثة من مهجري برزة والقابون تصل إدلب https://www.shabwah.net/%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%81%d8%b9%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ab%d8%a7%d9%84%d8%ab%d8%a9-%d9%85%d9%86-%d9%85%d9%87%d8%ac%d8%b1%d9%8a-%d8%a8%d8%b1%d8%b2%d8%a9-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%a8%d9%88%d9%86/ Sun, 21 May 2017 12:39:19 +0000 http://www.shabwah.net/?p=2918 الدفعة الثالثة من مهجري برزة والقابون تصل إدلب

 

قال مراسل الجزيرة إن عددا من الحافلات وصل صباح اليوم الأحد إلى مناطق سيطرة المعارضة بمحافظة إدلب وهي تحمل الدفعة الثالثة من مهجري حيي برزة والقابون بمدينة دمشق، وذلك استكمالا لاتفاق موقع بين المعارضة السورية المسلحة وقوات النظام.
وأظهرت صور بثها ناشطون وصول الدفعة الثالثة من مهجري حيي برزة والقابون شرقي دمشق إلى بلدة قلعة المضيق بحماة ليلا، وقال مراسل الجزيرة إن المهجرين تابعوا طريقهم إلى بلدة الهبيط بريف إدلب ومناطق أخرى مجاورة.
وأضاف المراسل أن الدفعة تتضمن نحو 1300 شخص من سكان برزة والقابون، بينهم عدد من مقاتلي المعارضة المسلحة، وهي تأتي بعد أسبوع من وصول الدفعة الثانية إلى محافظة إدلب والتي كانت تتضمن 1500 شخص، حيث وصل عدد المهجرين من حي برزة وحده حتى الآن إلى قرابة ثلاثة آلاف شخص، معظمهم مدنيون.
وينص الاتفاق الموقع بين المعارضة المسلحة وقوات النظام على خروج مسلحي المعارضة مع عائلاتهم من الحيين المحاصرين، إضافة إلى الراغبين من الأهالي، مقابل عودة جميع مؤسسات الدولة إلى النظام الذي تعهد بفك الحصار وإطلاق سراح محتجزين لديه.
المصدر : الجزيرة + وكالات
كلمات مفتاحية: الجزيرة حماة إدلب برزة القابون دمشق

 

]]>
2918
الدفعة الأولى من مهجري القابون تصل ريف حماة https://www.shabwah.net/%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%81%d8%b9%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%84%d9%89-%d9%85%d9%86-%d9%85%d9%87%d8%ac%d8%b1%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%a8%d9%88%d9%86-%d8%aa%d8%b5%d9%84-%d8%b1%d9%8a%d9%81/ Mon, 15 May 2017 04:12:27 +0000 http://www.shabwah.net/?p=2226

 

الدفعة الأولى من مهجري القابون تصل ريف حماة

 

أفاد مراسل الجزيرة في سوريا أن الدفعة الأولى من مهجري حي القابون شرق العاصمة دمشق وصلت لمناطق سيطرة المعارضة في قلعة المضيق بريف حماة الشمالي, وتقدر أعدادهم بأكثر من 2700 شخص.
وقال المراسل إن من بين المهجرين عددا من الجرحى غالبيتهم بحالة حرجة نقلوا إلى مستشفيات ريف إدلب شمال سوريا.
وكانت مصادر للجزيرة أفادت قبل ذلك أن 22 حافلة انطلقت من حي القابون في دمشق باتجاه إدلب، في حين قُتل ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون بعد استهدافهم أثناء المغادرة.
وأقلت الحافلات مدنيين ومقاتلين من المعارضة راغبين في مغادرة الحي ضمن اتفاق بين النظام والمعارضة المسلحة يقضي بتسليم الحي لقوات النظام.
وقتل ثلاثة مدنيين وأصيب حوالي 25 آخرين بإطلاق نار استهدف المهجرين من الحي أثناء استعدادهم للتوجه إلى ريف إدلب.
وقال مراسل الجزيرة في سوريا محمد الجزائري إن قوات النظام تستغل خروج الأهالي للتغلغل داخل المناطق السكنية لأسر أكبر عدد ممكن من المدنيين والمقاتلين.
وأوضح المراسل أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين النظام والمعارضة المسلحة يقضي بتسليم الحي لقوات النظام وخروج كل من يرغب سواء كان من المدنيين أو المقاتلين، وهو ما أحدث انقساما بين المعارضة.
وأشار إلى أن هناك مجموعات تابعة للمعارضة المسلحة ما زالت في القابون، وتجري اشتباكات متقطعة بينها وبين قوات النظام التي لم تبسط بعد سيطرتها على كامل الحي.

 

 

 

 

 

اتفاق إجلاء
من جهتها، قالت وسائل إعلام حكومية سورية إن أكثر من 2000 من مسلحي المعارضة وأسرهم غادروا حي القابون.
ووافق مسلحو المعارضة على اتفاق إجلاء سري بعد أن حوصروا في جيب صغير بالحي الواقع على الطرف الشمالي الشرقي لدمشق وتحول معظمه إلى أنقاض بعد مئات من الغارات الجوية والصاروخية على مدى 80 يوما تقريبا.
وكانت قوات النظام السوري استأنفت قصفها العنيف للحي الأربعاء الماضي بعد إنذار ليوم واحد وجهته للمعارضة المسلحة للاستسلام والموافقة على الرحيل إلى مناطق تسيطر عليها قوات المعارضة في شمال سوريا.
ويأتي اتفاق القابون بعد اتفاق مشابه قبل أيام لإخلاء مناطق مجاورة في حيي برزة وتشرين الدمشقيين اللذين كانت تسيطر عليهما فصائل المعارضة منذ 2012، حيث غادر الجمعة أكثر من 1200 شخص، أكثر من نصفهم من المسلحين، باتجاه محافظة إدلب التي تسيطر عليها فصائل من المعارضة.
ولا تزال المعارضة المسلحة تسيطر على ثلاثة أحياء أخرى من العاصمة، هي جوبر والتضامن واليرموك.
وكانت محادثات بشأن صفقة تسمح للنظام باستعادة المنطقة مقابل تأمين ممر آمن لمسلحي المعارضة فشلت بسبب الخلاف على الوجهة التي سيقصدها المسلحون، حيث أراد البعض التوجه إلى الغوطة الشرقية، أحد معاقل المعارضة في ريف دمشق، بدلا من محافظة إدلب التي تسيطر عليها المعارضة أيضا.
المصدر : الجزيرة + وكالات
كلمات مفتاحية: سوريا دمشق القابون برزة تشرين المعارضة المسلحة

 

 

 

 

]]>
2226