أسواق – شبوه نت https://www.shabwah.net الاخبارية Thu, 11 May 2017 08:30:37 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.0.8 https://i0.wp.com/www.shabwah.net/wp-content/uploads/2021/08/cropped-favicon.png?fit=32%2C32&ssl=1 أسواق – شبوه نت https://www.shabwah.net 32 32 182386342 أبرز الإصلاحات التي انعكست إيجاباً على ميزانية السعودية https://www.shabwah.net/%d8%a3%d8%a8%d8%b1%d8%b2-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%ad%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%8a-%d8%a7%d9%86%d8%b9%d9%83%d8%b3%d8%aa-%d8%a5%d9%8a%d8%ac%d8%a7%d8%a8%d8%a7%d9%8b-%d8%b9%d9%84/ Thu, 11 May 2017 08:25:04 +0000 http://www.shabwah.net/?p=1950 أبرز الإصلاحات التي انعكست إيجاباً على ميزانية السعودية

 

 

 

 

 

 

 

العربية.نت

أعلنت وزارة المالية السعودية للمرة الأولى تفاصيل الميزانية في الربع الأول من العام بتحقيق حجم إيرادات بلغ 144 مليار ريال بالربع الأول، وبارتفاع 72% عن العام الماضي، في حين بلغ الإنفاق الحكومي نحو 170 مليار ريال بالربع الأول، وهو ما يمثل 19% من إجمالي الإنفاق المجدول للعام الحالي.

وتعد هذه المرة الأولى التي تعلن فيها وزارة المالية السعودية عن بيانات متابعة فصلية لأرقام الإنفاق والمصروفات العامة في ظل الإصلاحات العميقة لبرنامج التوازن المالي الذي أُطلق العام الماضي ضمن رؤية المملكة 2030. فما هي أبرز تلك الإصلاحات؟

خلال السنوات السابقة لإطلاق رؤية السعودية 2030، سجلت المصروفات الحكومية قفزات غير مسبوقة لتصل إلى الذروة عند تريليون ومئة مليون ريال في ألفين وأربعة عشر، وتجاوزت المصروفات الاعتمادات المرصودة بنحو 51 في المئة في ألفين واثني عشر، و41 في المئة في ألفين وثلاثة عشر، و29 في المئة في ألفين وأربعة عشر.

وخلال عام واحد في ظل رؤية 2030، نجحت المملكة في العودة إلى الالتزام الصارم بالميزانية، وتحقيق وفر في المشاريع بنحو سبعة وتسعين مليار ريال منذ بداية 2016، فيما تراجعت المصروفات بمقدار الربع مقارنة بمستويات 2014، وبنحو ستة عشر في المئة مقارنة بألفين وخمسة عشر، لتقف عند ثماني مئة وخمسة وعشرين مليار ريال في 2016.

هذا النجاح سمح بإعادة العلاوات والمكافآت والمزايا لموظفي القطاع العام، بسرعة لم يكن يتوقعها أكثر المحللين تفاؤلاً. فكيف تحقق ذلك؟

كان واضحاً أن الإنفاق على الكثير من المشاريع التنموية انحرف عن مساره، وهو ما أدى إلى تراكم مصروفات متأخرة بأكثر من مئة مليار ريال.

وفي ظل رؤية 2030، بدأ العمل سريعاً على إحداث تغيير عميق في إدارة الإنفاق الحكومي، وكانت العلامة الفارقة تأسيس مكتب الإنفاق الرأسمالي والتشغيلي، الذي راجع مئات المشاريع الحكومية، ووضع اليد على أوجه الهدر فيها، ليحقق لخزينة الدولة وفراً بثمانين مليار ريال في 2016، وسبعة عشر مليار ريال في الأشهر الأولى من 2107.

وبالتوازي مع ذلك، وبسرعة قياسية، أعلن برنامج التوازن المالي 2020، تزامناً مع ميزانية 2017، والتي حملت إصلاحات غير مسبوقة في مالية الدولة.

وترافق ضبط المصروفات مع دخول أسواق الدين العالمية لتمويل العجز والحد من السحب من الاحتياطيات. وشكل تأسيس مكتب إدارة الدين العام إشارة قوية إلى أن الاستدانة لن تكون إلا على أعلى درجات الحصافة، وهو ما أثبتته الإصدارات الدولية والمحلية التي نالت ثناء المؤسسات الدولية.

كلمات دالّة

#السعودية, #اقتصاد, #الميزانية, #أسواق_مال, #إيرادات_الميزانية
]]>
1950
السعودية تخطر مصفاة آسيوية بأول خفض في إمدادات النفط https://www.shabwah.net/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d8%ae%d8%b7%d8%b1-%d9%85%d8%b5%d9%81%d8%a7%d8%a9-%d8%a2%d8%b3%d9%8a%d9%88%d9%8a%d8%a9-%d8%a8%d8%a3%d9%88%d9%84-%d8%ae%d9%81%d8%b6-%d9%81%d9%8a/ Wed, 10 May 2017 08:21:29 +0000 http://www.shabwah.net/?p=1791 السعودية تخطر مصفاة آسيوية بأول خفض في إمدادات النفط

 

 

طوكيو – رويترز

قال مصدر مطلع اليوم الأربعاء إن السعودية أخطرت مصفاة آسيوية واحدة على الأقل بأول خفض في مخصصات الخام منذ بدء تنفيذ تقليص إنتاج أوبك في يناير كانون الثاني.

وقال المصدر إن المشتري تجنب خفضا في إمدادات يونيو حزيران بسبب طلب سابق بمزيد من الإمدادات وذلك بعد إجراء مباحثات.

ومع ذلك فإن الإخطار بخفض مخصصات يونيو حزيران يشير إلى زيادة الإلحاح بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إذ تتزايد الأدلة على أن تقليص الإنتاج فشل إلى الآن في كبح تخمة المعروض من الخام في الأسواق عالمية.

وكانت السعودية، أكبر مصدر للخام في العالم، أبقت في السابق الإمدادات إلى الزبائن في الأسواق الآسيوية دون تغيير في الوقت الذي خفضت فيه الإمدادات لأوروبا والولايات المتحدة.

وذكرت رويترز أمس الثلاثاء أن شركة أرامكو الحكومية السعودية ستخفض إمدادات النفط لزبائن في آسيا بنحو سبعة ملايين برميل في يونيو حزيران التزاما بتعهداتها في اتفاق بشأن الإنتاج تقلص بموجبه صادراتها من الخام ومن أجل تغطية الطلب المحلي المتزايد على الكهرباء خلال فصل الصيف.

والسبعة ملايين برميل يشكلان تقريبا واردات اليابان، رابع أكبر مستورد للخام في العالم، من النفط في يومين.

وقال المصدر إن المصفاة الآسيوية كانت قد طلبت في وقت سابق زيادة الإمدادات لكنها تلقت إخطارا بخفض مخصصاتها في شهر يونيو حزيران. أضاف أن أرامكو ستبقي الكميات أعلى بسبب الطلب السابق.

وقال مصدر آخر في القطاع إن مصفاة آسيوية ثانية حصلت على الكميات المتعاقد عليها لشهر يونيو حزيران دون تغيير عن الشهر السابق.

 

 

]]>
1791
أكبر مصفاة أميركية للنفط أصبحت تحت سيطرة أرامكو https://www.shabwah.net/%d8%a3%d9%83%d8%a8%d8%b1-%d9%85%d8%b5%d9%81%d8%a7%d8%a9-%d8%a3%d9%85%d9%8a%d8%b1%d9%83%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d9%84%d9%86%d9%81%d8%b7-%d8%a3%d8%b5%d8%a8%d8%ad%d8%aa-%d8%aa%d8%ad%d8%aa-%d8%b3%d9%8a%d8%b7/ Thu, 04 May 2017 14:33:51 +0000 http://www.shabwah.net/wp/?p=1357 لندن – العربية.نت
أصبحت أكبر مصفاة للنفط في أميركا الشمالية تحت سيطرة شركة “أرامكو” السعودية التي اشترتها مؤخراً، وهي الصفقة التي تكشف جانباً من العمليات العملاقة التي تديرها الشركة السعودية والسياسات المستقبلية للشركة التي ستصبح قريباً أضخم شركة عرفها البشر مدرجة في أسواق الأسهم العالمية.
ولا تزال شركة “أرامكو” النفطية العملاقة مملوكة بالكامل حتى الآن للحكومة السعودية، إلا أنه من المفترض أن يتم طرح خمسة بالمئة من هذه الشركة للاكتتاب في طرح عام، ومن ثم إدراج أسهمها للتداول في السوق، لتصبح حينها أكبر شركة مساهمة موجودة في العالم، وتتفوق في حجمها على شركات أميركية عملاقة من بينها “غوغل” و”آبل” وغيرهما.
وقال تقرير لمجلة “فورين أفيرز” الأميركية إن شركة “أرامكو” اشترت مصفاة “بورت آرثر” النفطية في ولاية تكساس الأميركية بنسبة 100 بالمئة، لتكون بذلك أكبر مصفاة في أميركا الشمالية (أي في الولايات المتحدة وكندا معاً) قد أصبحت تحت سيطرة وتحكم الشركة السعودية “وهو ما يعزز وصولها إلى سوق الطاقة الأميركي المربح في هذا الوقت الحرج”، على حد تعبير المجلة.
وبحسب التقرير الذي اطلعت عليه “العربية.نت” في “فورين أفيرز” فإن خبراء الطاقة يعتقدون أن الصفقة التي أبرمتها “أرامكو” قبل أيام تمثل الحلقة الأحدث في مسيرتها نحو تحقيق مزيد من القوة في أسواق النفط، وتأتي قبل الطرح العام المتوقع إجراؤه العام المقبل لما نسبته خمسة في المئة من الشركة.
وترى المجلة الأميركية أن “الصفقة تكشف عن استراتيجية أوسع لشركة أرامكو لم يسبق أن سلكتها أية شركة نفطية حكومية من قبل، وهي استراتيجية تقوم على شراء المصافي التي يصب إنتاجها في كل أنحاء العالم من أجل الوصول إلى المستهلك في النهاية بغض النظر عن الأسعار”.
وكانت “أرامكو” قد أبرمت الاثنين الماضي صفقة شراء مصفاة “بورت آرثر” الأميركية ومعها 24 محطة توزيع في الوقت الذي تتجه فيه أعين المستثمرين على الطرح العام الأولي الذي يجري الإعداد له حالياً، والذي يحظى باهتمام بالغ من كبار المستثمرين في مختلف أنحاء العالم.
وتكشف المجلة الأميركية أن مصفاة “بورت آرثر” في تكساس تعتبر “جوهرة التاج” في السوق النفطي الأميركي، بسبب حجمها العملاق وأهميتها الاستراتيجية، حيث إنها تتعامل يومياً مع 600 ألف برميل نفط، ويصب إنتاجها في أماكن مهمة من القارة الأميركية، بما في ذلك الشرايين المهمة لاقتصاد الولايات المتحدة.
وقال خبير الطاقة الأميركي آندرو هولاند متحدثاً من واشنطن لمجلة “فورين أفيرز” إن “صفقة شراء بورت آرثر تجعل السعوديين يهيئون شركة أرامكو لقيمة أعلى وجذب مستثمرين أكثر للاكتتاب”، في إشارة إلى أن الشركة بعد هذه الصفقة قد يزيد حجمها في السوق عن تريليوني دولار أميركي، وهو المبلغ المتوقع أن تحققه الشركة عند طرحها في السوق، لتكون أضخم شركة مدرجة في تاريخ البشر، كما أن الاكتتاب بـ5% فقط منها سوف يكون أيضاً الأكبر في تاريخ العالم.
وتخلص مجلة “فورين أفيرز” في تقريرها إلى أن السوق الأميركي من “المحطات المهمة” بالنسبة للسعودية، خاصة أن الولايات المتحدة من أكبر منتجي ومستهلكي النفط في العالم، كما أنها أكبر اقتصاد في العالم، فيما نجحت السعودية في رفع صادراتها النفطية إلى الولايات المتحدة بنسبة 32% خلال العام الحالي مقارنة بما كان عليه الحال في العام الماضي، حيث تبين أن المملكة صدرت لأميركا خلال شهر شباط/ فبراير الماضي 1.3 مليون برميل نفط يومياً.
وينتهي تقرير المجلة الأميركية إلى القول إن هذه المصفاة الضخمة التي استحوذت عليها “أرامكو” السعودية ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، حيث كانت “أرامكو” قد اشترت مصافي نفطية في الصين واليابان وإندونيسيا وكوريا الجنوبية، وتقوم حالياً بالاستطلاع والبحث عن فرص مماثلة في كل من الهند وماليزيا أيضاً.

]]>
1357