أخباررياضية
الدوسري: اتفقوا مع كنو خارج النادي
تذمر محمد الدوسري عضو لجنة كرة القدم في نادي الاتفاق، من تعامل نادي الهلال في طريقة مفاوضته مع اللاعب محمد كنو، وقال: “الهلال ككيان من إدارة وجمهور نحترمه ونقدره، ولكن المفاوضات التي كانت مع اللاعب عبر وكيله غرم العمري، لم تكن عن طرق رسمية، حيث تمت الاتفاقيات معه من خارج النادي وربما كان عن طريق شرفي هلالي أو شخص آخر محب للنادي العاصمي”.
وتابع: “حسب ما وصلني، أن هناك اتفاقا مبدئيا بين كنو والهلال تم توقيعه بين الطرفين دون علم إدارة الاتفاق، وهذه الطريقة ليست جيدة أو مقبولة من ناد كبير كالهلال، ولا سيما أنه ناد متمكن ماديا يستطيع أن يجلب أي لاعب يريده كما فعل مع المهاجم السوري عمر خربين عندما كسر عقده مع نادي الظفرة بدفع الشرط الجزائي المقدر بـ 27 مليون ريال بخلاف حصة اللاعب”.
وأضاف لـ “الاقتصادية”، “على الهلال أن يدرك بأن هناك أندية ليست لديها ما يملكه، ومن الصعب أن تحافظ على نجومها”.
وعن كنو ورفضه لتجديد عقده مع الاتفاق، رد “من حق كنو أن يذهب لأي ناد، وإدارة الاتفاق حاولت بكل الطرق كي يبقى، وقدمت له عروضا مغرية جداً وكل ما يرغب فيه، ولكن رفض وطلب عدم التجديد حتى يدخل الفترة الحرة”.
واستدرك: “كنت أتمنى أن تتم مفاوضته عن طريق إدارة النادي أو ينتظرون حتى يدخل الفترة الحرة، وأعتقد أن النادي الذي كان يفاوض كنو حينها أخطر اللاعب بأنه لا يرغب في دفع أي مبلغ للاتفاق ويريدون الفائدة تكون للاعب فقط”.
وختم حديثه بقوله: “نحن لا نمس كيان الهلال، ولا رجالاته ولكن يا ليت طرق النادي من الأبواب”، وكنت أتمنى أن يفتح خط المفاوضات مع إدارة الاتفاق من قبل ستة أشهر وليس الآن كي يدفع مبلغ ستة أشهر فقط”.
وتابع: “حسب ما وصلني، أن هناك اتفاقا مبدئيا بين كنو والهلال تم توقيعه بين الطرفين دون علم إدارة الاتفاق، وهذه الطريقة ليست جيدة أو مقبولة من ناد كبير كالهلال، ولا سيما أنه ناد متمكن ماديا يستطيع أن يجلب أي لاعب يريده كما فعل مع المهاجم السوري عمر خربين عندما كسر عقده مع نادي الظفرة بدفع الشرط الجزائي المقدر بـ 27 مليون ريال بخلاف حصة اللاعب”.
وأضاف لـ “الاقتصادية”، “على الهلال أن يدرك بأن هناك أندية ليست لديها ما يملكه، ومن الصعب أن تحافظ على نجومها”.
وعن كنو ورفضه لتجديد عقده مع الاتفاق، رد “من حق كنو أن يذهب لأي ناد، وإدارة الاتفاق حاولت بكل الطرق كي يبقى، وقدمت له عروضا مغرية جداً وكل ما يرغب فيه، ولكن رفض وطلب عدم التجديد حتى يدخل الفترة الحرة”.
واستدرك: “كنت أتمنى أن تتم مفاوضته عن طريق إدارة النادي أو ينتظرون حتى يدخل الفترة الحرة، وأعتقد أن النادي الذي كان يفاوض كنو حينها أخطر اللاعب بأنه لا يرغب في دفع أي مبلغ للاتفاق ويريدون الفائدة تكون للاعب فقط”.
وختم حديثه بقوله: “نحن لا نمس كيان الهلال، ولا رجالاته ولكن يا ليت طرق النادي من الأبواب”، وكنت أتمنى أن يفتح خط المفاوضات مع إدارة الاتفاق من قبل ستة أشهر وليس الآن كي يدفع مبلغ ستة أشهر فقط”.
